بحـث
المواضيع الأخيرة
منتدى المتمردين
غص معنا أو ابتعد لا بحر من غير دوار فالتمرد مواجهى ابحار ضد التيار
مديرة المنتدى تعلم جمل بالاسبانية مع نطقها
الثلاثاء سبتمبر 14, 2010 8:11 pm من طرف ميرا المتمردة
صباح الخير * ........ * بينوس ديس *....... *buenos dias *
مساء الخير *......... * بينوس نوكس * ......* buenas noches *
تصبح علي خير * ....*بينوس …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
أكتب أسمك بالياباني
الثلاثاء سبتمبر 14, 2010 7:58 pm من طرف ميرا المتمردة
خذ كل حرف من اسمك باللغة الانجليزية ثم ابدله باللفظ الياباني،،
وهذا اهي الحروف ..
الحروف الابجدية الانجليزية …
[ قراءة كاملة ]
وهذا اهي الحروف ..
الحروف الابجدية الانجليزية …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
تعلم الهندية
الثلاثاء سبتمبر 14, 2010 7:56 pm من طرف ميرا المتمردة
تعلم الهنديه
هههههه اتعلمو الهندية مليحة ليكم
السلام =نمستي
اشلونك؟ =- كيساهي؟
انا طالع \ رايحه =مي جاريو
…
[ قراءة كاملة ]
هههههه اتعلمو الهندية مليحة ليكم
السلام =نمستي
اشلونك؟ =- كيساهي؟
انا طالع \ رايحه =مي جاريو
…
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
دخول
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الدولة 4
منتدى المتمردين :: BAC :: فلسفة
صفحة 1 من اصل 1
الدولة 4
إن الوقائع تشير يوما إثر يوم إلى أن وظيفة الدولة إنما هي سلبية و مقيدة عوضا عن كونها إيجابية و فاعلة و مكرسة من أجل الحماية، حماية الحياة والحريات والممتلكات. و لكن ليس هناك سلطة في القانون تستطيع أن تغير ماهية الفرد كأن تجعل المفكر صناعيا والمسرف متحفظا و السكران صاحيا. فالفرد يستطيع أن يتخذ أيا من الحالات التي يشاؤها بممارسة حقوقه في العمل و التصرف الشخصي بحيث لا يتعارض مع مصلحة المجموعة. و تدل جميع التجارب على أن قيمة و مناعة الدولة لا تعتمد على ماهية مؤسساتها ومتانة نظمها وقوانينها فحسب, وإنما على ماهية و متانة الصفات الشخصية لأفرادها أيضا. فالأمة ليست إلا محصلة لسلوك الأفراد. والمدينة نفسها ليست إلا نتيجة للتحسن الفردي... ومن الطبيعي أن مجموع ميزات الأمة وأخلاقها ينعكس تأثيره الحسن في قوانين الدولة و نظمها. فالطيبون من الناس يولى عليهم حكم طيب و بالعكس فالأشرار يولى عليهم حكم قاس يتلاءم مع طبيعتهم.
جيــــــــــمس مـــــيل: بحث في الحرية
***
بقدر ما تتخذ التدابير لمصادرة حرية التعبير لدى الناس, يزداد إصرارهم على الصمود وهذا الموقف لا ينطبق على النهمين منهم والمتزلفين وفاقدي الوازع الأخلاقي المنيع الذين جعلوا المال وإشباع البطن همهم الأكبر بل على أولئك الذين تمنحهم تربيتهم السليمة و عفة أخلاقهم و فضيلتهم مقدارا من الحرية.
إن الناس قد جبلوا على طبيعة تجعلهم لا يطيقون تحمل شيء أسوء من تحملهم أن تؤخذ الآراء التي يعتقدون في صحتها, إنها هدامة وهو ما ينتهي بهم إلي كره القوانين و التجرؤ على تحدي سلطة القضاة واعتبار حث الناس على التمرد من أجل قضيتهم (حرية التعبير ) عملا نبيلا, لا عارا, فيلجؤون بالتالي إلى أي شكل من أشكال العنف لتحقيق غرضهم المنشود. و بما أن الطبيعة البشرية جبلت علي هذا النحو فمن البديهي أن تهدد القوانين المانعة لحرية الرأي, لا المجرمين بل أولئك المتمسكين بسلوك مستقل وأن تكون قد سنت لا لمراقبة الأشرار بل لاستفزاز أشرف الناس. و نتيجة لذلك فإنه لا يمكن المحافظة عليها دون أن يشكل ذلك خطرا كبيرا علي الدولة.
سبينوزا ( رسالة في اللاهوت و السياسة )
***
إن السلطة ليست شيئا يتحصل عليه و ينتزع أو يقتسم, شيئا نحتكره أو ندعه يفلت من أيدينا, إنها تمارس انطلاقا من نقاط لا حصر لها و في خضم علاقات متحركة ولا متكافئة. و لا تقوم علاقات السلطة خارج أنواع أخرى من العلاقات ( العلاقات الاقتصادية والمعرفية والعلاقات الجنسية ) وإنما هي محايثة لها إنها النتائج المباشرة التي تتمخض عن التقسيمات واللاتكافؤات والاختلالات التي تتم في تلك العلاقات وهي الشروط الداخلية لتلك التمايزات. لا تقوم علاقات السلطة في بنية عليا ولا يقتصر دورها علي التهديد والحظر بل إن لها حيث تعمل عملها دورا خلاقا.
إن السلطة تأتي من الأسفل و هذا يعني أن ليس هناك في أصل علاقات السلطة و كطابع عام تعارض ثنائي شامل بين المسيطرين ومن يقعون تحت السيطرة, بحيث ينعكس صدى هذا التعارض من أعلى إلى أسفل, وعلى جماعات يزداد ضيقها إلى أن يبلغ أعماق الجسم الاجتماعي. ينبغي أن نفترض بالأحرى أن علاقات القوة المتعددة التي تتكون و تعمل في أجهزة الإنتاج والأسر والجماعات الضيقة والمؤسسات تكون حاملا لانقسامات للعمود الفقري الذي يخترق المنازعات المحلية و يربط بينها, و كرد فعل فهي تقوم بطبيعة الحال بإعادة توزيع تلك المنازعات و تنظيمها وضمها و توحيدها والربط بينها وجمعها وما أشكال القهر الكبرى إلا نتائج الهيمنة التي تدعمها شدة كل تلك المواجهات والمنازعات.
ميشال فـــــوكـــــــــــــو جينيالوجيا المعرفة ص 79 / 80
جيــــــــــمس مـــــيل: بحث في الحرية
***
بقدر ما تتخذ التدابير لمصادرة حرية التعبير لدى الناس, يزداد إصرارهم على الصمود وهذا الموقف لا ينطبق على النهمين منهم والمتزلفين وفاقدي الوازع الأخلاقي المنيع الذين جعلوا المال وإشباع البطن همهم الأكبر بل على أولئك الذين تمنحهم تربيتهم السليمة و عفة أخلاقهم و فضيلتهم مقدارا من الحرية.
إن الناس قد جبلوا على طبيعة تجعلهم لا يطيقون تحمل شيء أسوء من تحملهم أن تؤخذ الآراء التي يعتقدون في صحتها, إنها هدامة وهو ما ينتهي بهم إلي كره القوانين و التجرؤ على تحدي سلطة القضاة واعتبار حث الناس على التمرد من أجل قضيتهم (حرية التعبير ) عملا نبيلا, لا عارا, فيلجؤون بالتالي إلى أي شكل من أشكال العنف لتحقيق غرضهم المنشود. و بما أن الطبيعة البشرية جبلت علي هذا النحو فمن البديهي أن تهدد القوانين المانعة لحرية الرأي, لا المجرمين بل أولئك المتمسكين بسلوك مستقل وأن تكون قد سنت لا لمراقبة الأشرار بل لاستفزاز أشرف الناس. و نتيجة لذلك فإنه لا يمكن المحافظة عليها دون أن يشكل ذلك خطرا كبيرا علي الدولة.
سبينوزا ( رسالة في اللاهوت و السياسة )
***
إن السلطة ليست شيئا يتحصل عليه و ينتزع أو يقتسم, شيئا نحتكره أو ندعه يفلت من أيدينا, إنها تمارس انطلاقا من نقاط لا حصر لها و في خضم علاقات متحركة ولا متكافئة. و لا تقوم علاقات السلطة خارج أنواع أخرى من العلاقات ( العلاقات الاقتصادية والمعرفية والعلاقات الجنسية ) وإنما هي محايثة لها إنها النتائج المباشرة التي تتمخض عن التقسيمات واللاتكافؤات والاختلالات التي تتم في تلك العلاقات وهي الشروط الداخلية لتلك التمايزات. لا تقوم علاقات السلطة في بنية عليا ولا يقتصر دورها علي التهديد والحظر بل إن لها حيث تعمل عملها دورا خلاقا.
إن السلطة تأتي من الأسفل و هذا يعني أن ليس هناك في أصل علاقات السلطة و كطابع عام تعارض ثنائي شامل بين المسيطرين ومن يقعون تحت السيطرة, بحيث ينعكس صدى هذا التعارض من أعلى إلى أسفل, وعلى جماعات يزداد ضيقها إلى أن يبلغ أعماق الجسم الاجتماعي. ينبغي أن نفترض بالأحرى أن علاقات القوة المتعددة التي تتكون و تعمل في أجهزة الإنتاج والأسر والجماعات الضيقة والمؤسسات تكون حاملا لانقسامات للعمود الفقري الذي يخترق المنازعات المحلية و يربط بينها, و كرد فعل فهي تقوم بطبيعة الحال بإعادة توزيع تلك المنازعات و تنظيمها وضمها و توحيدها والربط بينها وجمعها وما أشكال القهر الكبرى إلا نتائج الهيمنة التي تدعمها شدة كل تلك المواجهات والمنازعات.
ميشال فـــــوكـــــــــــــو جينيالوجيا المعرفة ص 79 / 80
منتدى المتمردين :: BAC :: فلسفة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء سبتمبر 15, 2010 6:26 pm من طرف ميرا المتمردة
» مجموعة من البيجامات
الأربعاء سبتمبر 15, 2010 6:14 pm من طرف ميرا المتمردة
» مجموعة أخرى من خواتم الخطوبة رووووعة
الأربعاء سبتمبر 15, 2010 6:07 pm من طرف ميرا المتمردة
» بيجامات روعة للصبايا الحلوين
الأربعاء سبتمبر 15, 2010 5:53 pm من طرف ميرا المتمردة
» صور لجميلتي أنجلينا جولي
الأربعاء سبتمبر 15, 2010 5:43 pm من طرف ميرا المتمردة
» مجموعة رائعة من خواتم الخطوبة
الأربعاء سبتمبر 15, 2010 3:33 pm من طرف ميرا المتمردة
» موديلات قمة لصندال روووووعة
الأربعاء سبتمبر 15, 2010 3:27 pm من طرف ميرا المتمردة
» فساتين رائعة موديلات عالموضة
الأربعاء سبتمبر 15, 2010 3:16 pm من طرف ميرا المتمردة
» أحذية أنيقة رووووووعة
الأربعاء سبتمبر 15, 2010 3:04 pm من طرف ميرا المتمردة