بحـث
المواضيع الأخيرة
منتدى المتمردين
غص معنا أو ابتعد لا بحر من غير دوار فالتمرد مواجهى ابحار ضد التيار
مديرة المنتدى تعلم جمل بالاسبانية مع نطقها
الثلاثاء سبتمبر 14, 2010 8:11 pm من طرف ميرا المتمردة
صباح الخير * ........ * بينوس ديس *....... *buenos dias *
مساء الخير *......... * بينوس نوكس * ......* buenas noches *
تصبح علي خير * ....*بينوس …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
أكتب أسمك بالياباني
الثلاثاء سبتمبر 14, 2010 7:58 pm من طرف ميرا المتمردة
خذ كل حرف من اسمك باللغة الانجليزية ثم ابدله باللفظ الياباني،،
وهذا اهي الحروف ..
الحروف الابجدية الانجليزية …
[ قراءة كاملة ]
وهذا اهي الحروف ..
الحروف الابجدية الانجليزية …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
تعلم الهندية
الثلاثاء سبتمبر 14, 2010 7:56 pm من طرف ميرا المتمردة
تعلم الهنديه
هههههه اتعلمو الهندية مليحة ليكم
السلام =نمستي
اشلونك؟ =- كيساهي؟
انا طالع \ رايحه =مي جاريو
…
[ قراءة كاملة ]
هههههه اتعلمو الهندية مليحة ليكم
السلام =نمستي
اشلونك؟ =- كيساهي؟
انا طالع \ رايحه =مي جاريو
…
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
دخول
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
هل الدولة بحاجة الى الاخلاق؟
منتدى المتمردين :: BAC :: فلسفة
صفحة 1 من اصل 1
هل الدولة بحاجة الى الاخلاق؟
هل الدولة بحاجة الى الاخلاق؟
المقدمة ان الدولةفي تنظييم امورهاوتدبير شؤونها تحتاج الى هيئةتشرف على تسيير وتنظييم الافراد داخل اطار اجتماعي وهو مايعرف بالسلطة الحاكمة وهي تعمل على وضع القوانيين وتطلب من الأفراد الالتزام بها قصد تحقيق المصلحة العامة الا ان هذه القوانين قد لاتقوى على ظبط العلاقات الاجتماعية ظبطاكاملا فتنظيم علاقة الفرد بالفرد من جهة وعلاقة الفرد بالجماعة من جهة خري يجعل الاخلاق لها مكانة ودور في التنظييم السياسي فهل الدولة تحتاج الاخلاق في نظام حكمها ام يكفيها ممارسة العمل السياسي بمعنى أخر هل يكفي ممارسة السياسة في الحكم دون الحاجة الى الاخلاق؟
التحليل:
الدولة في غنى عن الاخلاق :
ان الانظمة الفردية التي سادت قديما لم تعر أي اهتمام بالجانب الاخلاقي في الحكم بل اهتمت كثيرا بالقوة ولعل ذلك يظهر بوضوح في نظرية العقد الاجتماعي عند هوبز ونظرية القوة والغلبة عند ابن خلدون في وصفه لكيفية قيام الدول وسقوطها الا ان ماذهب اليه المفك الايطالي ماكيافللي يبعد الاخلاق عن الدولة كون يعتبر ان القوة المحركة للتاريخ هي المصلحة المادية والسلطة ويرى في مؤلفه الرئيسي الامير ان الدولة التي تقوم على الاخلاق والدين تنهار بسرعة فالمهم بالنسبة للحاكم هوتخقيق الغاية المنشودة وهي قوة الدولة وسيطرتها باية وسيلةكانت فالغاية تبرر الوسيلة حيث كان يعتبر من المسموح به استخدام كا الوسائل في الصراع السياسي مبررا بذلك القسوة والوحشية في صراع الحكام على السلطة كما يرى ان فساد الدولة وتدهور العمل السياسي يعود الى تدخل الأخلاق والدين لذلك يفصل بين السياسة والاخلاق.
نقد:
لكن التاريخ يشهد ان مجمل الانظمة التي قامت على القوة واللاخلاق وتخلت عن الاخلاق وتحقيق القيم في الحكم كانت نهايتها الفشل.
الدولة بحاجة الى الاخلاق :لقد آمن بعض الفلاسفة منذ القديم بضرورة ادخال الاخلاق في العمل السياسي فقد نظر ارسطو اليى علم الاخلاق على انه علم عملي هدفه تنظيم الحياة الانسانية بتحديد ما يجب فعله ومايجب تركه وهذا لايتحقق الا بمساندة القائمين على زمام الحكم باعتبار ان كثير من الناس لا يتجنبون الشر الا خوفا من العقاب ولذلك فقد حدد ارسطو غاية الانسان من الحياة في مستهل كتابه الاخلاق الى نيقوماخوس.على انها تحقيق الخير الااعظم وبدون معرفته والوقوف عليه لا نستطيع ان نواجه الحياة. بينما في العصر الحديث ربط ايمانويل كانط السياسة بالاخلاق ربطا محكما وبين على عكس ماكيا فيللي ان الغاية من وجود الدولة هو مساعدة الانسان وتحسين ظروف حياته وجعل من السياسة وسيلة لتحقيق غايتها وهي خدمة الفرد حيث يقول يجب ان يحاط كل انسان بالاحترام التام كونه غاية مطلقة في ذاته.زقد عما كانط من خلال كتابه مشروع السلام الئم على ان الحياة السياسية داخل المجتمع الواحد وحارجه يجب ان تقوم على العدل والمساواة وقد كان لكتابه تأثير على الانظمة الحاكمة في اوربا وقد جاء في المادة الاولى من لا ئحة حقوق النسان يولد الناس جميعا احرارا متاسوين في الكرامة والحقوق وهي قيم اخلاقية يعمل المجتمع الدولي على تحقيقها
نقد:لكن الحياة الواقعية التي يعيشها الانسان وتعيشها الدول لا تقوم على مبادئ ثابتة بل ممتلئة بالحالات الخاصة التي لا تجعل الانسان يرقى الى هذه المرتبة من الكمال التي يعامل فيها أخيه الانسان على أنه غايةفي ذاته
الدولة تعتمد على السياسة وتحتاج الى الاخلاق:
الانسان مدني بالطبع لهذا كان لابد ان يعيش في جماعة وان تكون له مع هذه الجماعة مقتضيات الحياة السعيدة ومن هنا كان قيام المجتمع بحاجة الى السياسة لتضع الحكم الملائم له وبحاجة الى الاخلاق لتنظيم علاقة الفرد بجماعته وبغيره من الافراد
الخاتمة:
ان الدولة في حاجة ماسة الى الاخلاق وختى الدول العلمانية التي تفصل الدين عن الدولة تتبنى الكثير من القواعد الاخلاقية في انظمة حكمها فالاخلاق ماهي الا قانونا في جانبه العملي.
المقدمة ان الدولةفي تنظييم امورهاوتدبير شؤونها تحتاج الى هيئةتشرف على تسيير وتنظييم الافراد داخل اطار اجتماعي وهو مايعرف بالسلطة الحاكمة وهي تعمل على وضع القوانيين وتطلب من الأفراد الالتزام بها قصد تحقيق المصلحة العامة الا ان هذه القوانين قد لاتقوى على ظبط العلاقات الاجتماعية ظبطاكاملا فتنظيم علاقة الفرد بالفرد من جهة وعلاقة الفرد بالجماعة من جهة خري يجعل الاخلاق لها مكانة ودور في التنظييم السياسي فهل الدولة تحتاج الاخلاق في نظام حكمها ام يكفيها ممارسة العمل السياسي بمعنى أخر هل يكفي ممارسة السياسة في الحكم دون الحاجة الى الاخلاق؟
التحليل:
الدولة في غنى عن الاخلاق :
ان الانظمة الفردية التي سادت قديما لم تعر أي اهتمام بالجانب الاخلاقي في الحكم بل اهتمت كثيرا بالقوة ولعل ذلك يظهر بوضوح في نظرية العقد الاجتماعي عند هوبز ونظرية القوة والغلبة عند ابن خلدون في وصفه لكيفية قيام الدول وسقوطها الا ان ماذهب اليه المفك الايطالي ماكيافللي يبعد الاخلاق عن الدولة كون يعتبر ان القوة المحركة للتاريخ هي المصلحة المادية والسلطة ويرى في مؤلفه الرئيسي الامير ان الدولة التي تقوم على الاخلاق والدين تنهار بسرعة فالمهم بالنسبة للحاكم هوتخقيق الغاية المنشودة وهي قوة الدولة وسيطرتها باية وسيلةكانت فالغاية تبرر الوسيلة حيث كان يعتبر من المسموح به استخدام كا الوسائل في الصراع السياسي مبررا بذلك القسوة والوحشية في صراع الحكام على السلطة كما يرى ان فساد الدولة وتدهور العمل السياسي يعود الى تدخل الأخلاق والدين لذلك يفصل بين السياسة والاخلاق.
نقد:
لكن التاريخ يشهد ان مجمل الانظمة التي قامت على القوة واللاخلاق وتخلت عن الاخلاق وتحقيق القيم في الحكم كانت نهايتها الفشل.
الدولة بحاجة الى الاخلاق :لقد آمن بعض الفلاسفة منذ القديم بضرورة ادخال الاخلاق في العمل السياسي فقد نظر ارسطو اليى علم الاخلاق على انه علم عملي هدفه تنظيم الحياة الانسانية بتحديد ما يجب فعله ومايجب تركه وهذا لايتحقق الا بمساندة القائمين على زمام الحكم باعتبار ان كثير من الناس لا يتجنبون الشر الا خوفا من العقاب ولذلك فقد حدد ارسطو غاية الانسان من الحياة في مستهل كتابه الاخلاق الى نيقوماخوس.على انها تحقيق الخير الااعظم وبدون معرفته والوقوف عليه لا نستطيع ان نواجه الحياة. بينما في العصر الحديث ربط ايمانويل كانط السياسة بالاخلاق ربطا محكما وبين على عكس ماكيا فيللي ان الغاية من وجود الدولة هو مساعدة الانسان وتحسين ظروف حياته وجعل من السياسة وسيلة لتحقيق غايتها وهي خدمة الفرد حيث يقول يجب ان يحاط كل انسان بالاحترام التام كونه غاية مطلقة في ذاته.زقد عما كانط من خلال كتابه مشروع السلام الئم على ان الحياة السياسية داخل المجتمع الواحد وحارجه يجب ان تقوم على العدل والمساواة وقد كان لكتابه تأثير على الانظمة الحاكمة في اوربا وقد جاء في المادة الاولى من لا ئحة حقوق النسان يولد الناس جميعا احرارا متاسوين في الكرامة والحقوق وهي قيم اخلاقية يعمل المجتمع الدولي على تحقيقها
نقد:لكن الحياة الواقعية التي يعيشها الانسان وتعيشها الدول لا تقوم على مبادئ ثابتة بل ممتلئة بالحالات الخاصة التي لا تجعل الانسان يرقى الى هذه المرتبة من الكمال التي يعامل فيها أخيه الانسان على أنه غايةفي ذاته
الدولة تعتمد على السياسة وتحتاج الى الاخلاق:
الانسان مدني بالطبع لهذا كان لابد ان يعيش في جماعة وان تكون له مع هذه الجماعة مقتضيات الحياة السعيدة ومن هنا كان قيام المجتمع بحاجة الى السياسة لتضع الحكم الملائم له وبحاجة الى الاخلاق لتنظيم علاقة الفرد بجماعته وبغيره من الافراد
الخاتمة:
ان الدولة في حاجة ماسة الى الاخلاق وختى الدول العلمانية التي تفصل الدين عن الدولة تتبنى الكثير من القواعد الاخلاقية في انظمة حكمها فالاخلاق ماهي الا قانونا في جانبه العملي.
منتدى المتمردين :: BAC :: فلسفة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء سبتمبر 15, 2010 6:26 pm من طرف ميرا المتمردة
» مجموعة من البيجامات
الأربعاء سبتمبر 15, 2010 6:14 pm من طرف ميرا المتمردة
» مجموعة أخرى من خواتم الخطوبة رووووعة
الأربعاء سبتمبر 15, 2010 6:07 pm من طرف ميرا المتمردة
» بيجامات روعة للصبايا الحلوين
الأربعاء سبتمبر 15, 2010 5:53 pm من طرف ميرا المتمردة
» صور لجميلتي أنجلينا جولي
الأربعاء سبتمبر 15, 2010 5:43 pm من طرف ميرا المتمردة
» مجموعة رائعة من خواتم الخطوبة
الأربعاء سبتمبر 15, 2010 3:33 pm من طرف ميرا المتمردة
» موديلات قمة لصندال روووووعة
الأربعاء سبتمبر 15, 2010 3:27 pm من طرف ميرا المتمردة
» فساتين رائعة موديلات عالموضة
الأربعاء سبتمبر 15, 2010 3:16 pm من طرف ميرا المتمردة
» أحذية أنيقة رووووووعة
الأربعاء سبتمبر 15, 2010 3:04 pm من طرف ميرا المتمردة